قصة رائعة كان لاحد تجار ولدين

فقالت في نفسها الحيوانات لا تعرف الجشع لذلك لا تظلم وما دخل حب الدنيا على قوم إلا أفسد ما بأنفسهم فمرحى للغزلان وبؤسا للبشر
و بدأت تفكر من ان تنتقم من المؤذن دون رحمة وتاخد حقها وتجعله عبرة لمن يعتبر
فجمعت زادها و تنكرت بلباس رجل و عادت إلى أطراف القرية دون أن تدخل أو تلفت الإنتباه ، تختبئ من المارة ، بعد أيام وهي في هده الحال بصرت أخوها يمتطي جوادا في طريقه للخروج من البلدة .
إعترضت طريقة ، حسبها في بداية الأمر قاطع طريق أخرج سيفه في محاولة للتصدي له ، إلا أنها خاطبته لا تخف إنها أنا . قال لها إن أبي مريض من اليوم الدي أتيته بالثوب و اللسان لم يغادر فراشة و أنا أهتم به لهدا لم أعد إليك . قالت
هدا غير مهم الأن ، أريد أن أنتقم من الشخص الدي قلب هده العائلة و أن يكون عبرة لكل شيطان يلبس عبائة التقوى .
قال لها إتركي الأمر لي فعمله معي ، فأنا من مدة و أنا أترصده و لا كن مرض أبي يعطلني ولاكن نهايته على يدي .
قالت : لا أريد موته قبل أن أرجع حقي فهاد الشخص إتهمني في طهارتي و أريد أن أضهر حقي أمام أبي و كل من شكك في خلقي .
و هل لدكي خطة قالت نعم و لاكن التنفيد صعب ، أريد أولا أن أقابل أبي .
يا وجدان يا أختاه مقابلة أبي صعب و أنا قلت له إني قتلتكي و دفنتك في الصحراء
لتكملة القصة اضغط على الرقم 6 في السطر التالي 👇