قصه عشق

يحكى أن رجلاً عاد من العمل باكراً* وعندما دخل الى المنزل رأى زوجته تضرب أختة. لم يحتمل . فأشتعل غضباً .وفوراً قام بصفع زوجتة وأمسك بشعرها وجرها لداخل الغرفة ؟
أجمعت الزوجة ملابسها وهيا تبكي وأخذت طفلتها وذهبت الى بيت أبيها ؟.
فقام الزوج يقبل رأس أخته ويعتذر منها. ولم يسأل عن سبب الشجار الذي دار بينها وبين زوجتة ..
ثم دخل الى الحمام وستحمى وأستلقى على سريرة ونام وكأن لم يحدث شيئاً ؟
وفي المساء عادت أمه كانت قد ذهبت لزيارة أبنتها ؟ فسألت الأم عن زوجة أبنها ..فأخبرها أبنها بما حدث؟
فصاحت الأم العجوز وقامت بصفع أبنها وقالت ، ماذا فعلت يا غبي.
أجاب غاضباً؟ لن أسمح لها بأن تضرب أختي ، لقد أغضبني تصرفها المتوحش ولا أريد أن أراها في منزلي مرة أخرى ؟
فقالت الأم : وهل تعرف عن السبب
أجاب : لا حاجة لمعرفة السبب لقد كان كل شيئ واضحاً أمامي ؟
عاش في الزمان الغابر سلطان لم ينجب أطفالا، ولما كان يتجول ذات يوم مع وزيره رأى تنينا يطير بصحبة خمسة أو ستة تنانين صغيرة، اشتكى السلطان قائلا: “أوه يا إلهي! لقد مننت على هذا المخلوق بكل هذا العدد من الأولاد، لو أن واحدا من ابناء ذلك التنين نقص وأنك يا إلهي قد وهبتني طفلا واحدا!”
واصلا سيرهما حتى حل الظلام فعادا الى السرايا..
مر الوقت ووقعت زوجة السلطان في إحدى الليالي مريضة جدا، أرسل في طلب الممرضات البارعات في كل مكان على وجه السرعة، ولم تكن هنالك صعوبة في العثور على واحدة، لكن المرأة ما إن وصلت إلى جوار سرير المريضة حتى وقعت ميتة، وبسرعة جيء بممرضة أخرى ماتت هي أيضا بمجرد وصولها، بإختصار كل أولئك الممرضات اللاتي استقدمن لمعالجة السلطانة وقعن صريعات بمرض غامض..
وكان في القصر الملكي خادمة تكن كراهية شديدة لزوجة زوجها الثانية.. هذه الحادثة المتعلقة بالسلطانة جعلت الخادمة تفكر بأن الفرصة للتخلص من الزوجة الثانية قد واتتها، وما إن سمعت بأن كل الممرضات قد متن، حتى توجهت مباشرة إلى السلطان وقالت: “سيدي وسلطاني، إن لزوجي زوجة أخرى بارعة في فن التمريض إن أنت سمحت لها أن تأتي، فإن السلطانة قد تحظى بفرصة الشفاء”
وافق السلطان وارسل عربة للمجيء بها ، لكن المرأة كانت جاهلة تماما بأمور التطبيب وسألت زوجها عما يجب أن تفعله..
أجابها زوجها قائلا: “لا تخافي ولا تحزني وفي طريقك للقصر ارفعي يديك إلى السماء وادعي الله.. لأن الله دائما يساعد أولئك الواقعين في محنة، بعد ذلك توجهي واثقة من نفسك إلى السرايا” وافقت الزوجة واعطته ابنتها الصغيرة وقالت له: “ابنتي” ورد الخال” امانة عندك حتى أعود وإن لم يكتب لي الله العودة قم برعايتها فهي ابنتنا الوحيدة …
وصعدت إلى العربة وتوجهت إلى القصر وذرفت دموعا غزيرة في حزنها ويأسها، وبينما تتوسل إلى الخالق العظيم ليساعدها، سمعت صوت صادر من السماء يقول……
يحكى أن رجلاً عاد من العمل باكراً* وعندما دخل الى المنزل رأى زوجته تضرب أختة. لم يحتمل . فأشتعل غضباً .وفوراً قام بصفع زوجتة وأمسك بشعرها وجرها لداخل الغرفة ؟
أجمعت الزوجة ملابسها وهيا تبكي وأخذت طفلتها وذهبت الى بيت أبيها ؟.
فقام الزوج يقبل رأس أخته ويعتذر منها. ولم يسأل عن سبب الشجار الذي دار بينها وبين زوجتة ..
ثم دخل الى الحمام وستحمى وأستلقى على سريرة ونام وكأن لم يحدث شيئاً ؟
وفي المساء عادت أمه كانت قد ذهبت لزيارة أبنتها ؟ فسألت الأم عن زوجة أبنها ..فأخبرها أبنها بما حدث؟
فصاحت الأم العجوز وقامت بصفع أبنها وقالت ، ماذا فعلت يا غبي.
أجاب غاضباً؟ لن أسمح لها بأن تضرب أختي ، لقد أغضبني تصرفها المتوحش ولا أريد أن أراها في منزلي مرة أخرى ؟
فقالت الأم : وهل تعرف عن السبب
أجاب : لا حاجة لمعرفة السبب لقد كان كل شيئ واضحاً أمامي ؟
يحكى أن رجلاً عاد من العمل باكراً* وعندما دخل الى المنزل رأى زوجته تضرب أختة. لم يحتمل . فأشتعل غضباً .وفوراً قام بصفع زوجتة وأمسك بشعرها وجرها لداخل الغرفة ؟
أجمعت الزوجة ملابسها وهيا تبكي وأخذت طفلتها وذهبت الى بيت أبيها ؟.
فقام الزوج يقبل رأس أخته ويعتذر منها. ولم يسأل عن سبب الشجار الذي دار بينها وبين زوجتة ..
ثم دخل الى الحمام وستحمى وأستلقى على سريرة ونام وكأن لم يحدث شيئاً ؟
وفي المساء عادت أمه كانت قد ذهبت لزيارة أبنتها ؟ فسألت الأم عن زوجة أبنها ..فأخبرها أبنها بما حدث؟
فصاحت الأم العجوز وقامت بصفع أبنها وقالت ، ماذا فعلت يا غبي.
أجاب غاضباً؟ لن أسمح لها بأن تضرب أختي ، لقد أغضبني تصرفها المتوحش ولا أريد أن أراها في منزلي مرة أخرى ؟
فقالت الأم : وهل تعرف عن السبب
أجاب : لا حاجة لمعرفة السبب لقد كان كل شيئ واضحاً أمامي ؟
عاش في الزمان الغابر سلطان لم ينجب أطفالا، ولما كان يتجول ذات يوم مع وزيره رأى تنينا يطير بصحبة خمسة أو ستة تنانين صغيرة، اشتكى السلطان قائلا: “أوه يا إلهي! لقد مننت على هذا المخلوق بكل هذا العدد من الأولاد، لو أن واحدا من ابناء ذلك التنين نقص وأنك يا إلهي قد وهبتني طفلا واحدا!”
واصلا سيرهما حتى حل الظلام فعادا الى السرايا..
مر الوقت ووقعت زوجة السلطان في إحدى الليالي مريضة جدا، أرسل في طلب الممرضات البارعات في كل مكان على وجه السرعة، ولم تكن هنالك صعوبة في العثور على واحدة، لكن المرأة ما إن وصلت إلى جوار سرير المريضة حتى وقعت ميتة، وبسرعة جيء بممرضة أخرى ماتت هي أيضا بمجرد وصولها، بإختصار كل أولئك الممرضات اللاتي استقدمن لمعالجة السلطانة وقعن صريعات بمرض غامض..
وكان في القصر الملكي خادمة تكن كراهية شديدة لزوجة زوجها الثانية.. هذه الحادثة المتعلقة بالسلطانة جعلت الخادمة تفكر بأن الفرصة للتخلص من الزوجة الثانية قد واتتها، وما إن سمعت بأن كل الممرضات قد متن، حتى توجهت مباشرة إلى السلطان وقالت: “سيدي وسلطاني، إن لزوجي زوجة أخرى بارعة في فن التمريض إن أنت سمحت لها أن تأتي، فإن السلطانة قد تحظى بفرصة الشفاء”
وافق السلطان وارسل عربة للمجيء بها ، لكن المرأة كانت جاهلة تماما بأمور التطبيب وسألت زوجها عما يجب أن تفعله..
أجابها زوجها قائلا: “لا تخافي ولا تحزني وفي طريقك للقصر ارفعي يديك إلى السماء وادعي الله.. لأن الله دائما يساعد أولئك الواقعين في محنة، بعد ذلك توجهي واثقة من نفسك إلى السرايا” وافقت الزوجة واعطته ابنتها الصغيرة وقالت له: “ابنتي” ورد الخال” امانة عندك حتى أعود وإن لم يكتب لي الله العودة قم برعايتها فهي ابنتنا الوحيدة …