قصه وروايات
#ﻣﺪﻳﺮﺓ_ﻣﺪﺭﺳﺔ_ﺗﺰﻭﺟﺖ ﺯﻭﺝ ﺍﺣﺪﻯ اﻟﻤﻌﻠﻤﺎﺕ
ﻗﺼﺔ ﺣﻘﻴﻘﻴﺔ ﺣﺪﺛﺖ ﻓﻲ ﺩﻭﻟﺔ ﺧﻠﻴﺠﻴﺔ
ﻣﺎﺫﺍ ﻓﻌﻠﺖ ﺍﻟﻤﺪﻳﺮﺓ ﺑﺎﻟﻤﻌﻠﻤﺎﺕ ؟
ﻋﺎﺩﺕ ﻣﺪﻳﺮﺗﻨﺎ ﺍﻟﻔﺎﺿﻠﺔ ﺑﻌﺪ ﻏﻴﺎﺏ دام ﻣﺪﺓ ﺃﺳﺒﻮﻉ ﺃﻭ ﻳﺰﻳد ﻓﺎﺳﺘﻘﺒﻠﺘﻬﺎ ﻣﻌﻠﻤﺎﺗﻬﺎ ﺑﻜﻞ ﻭد ﻭﺗﺮﺣﻴﺐ، ﺣﺎﻣﺪﻳﻦ ﺍﻟﻠﻪ ﻋﻠﻰ ﺳﻼﻣﺘﻬﺎ
ﻹﻧﻬﺎ ﻛﺎﻧﺖ ﻣﺜﺎﻝ ﻟﻸﺧﻼﻕ ﻭﺣﺴن ﺍﻟﺘﻌﺎﻣﻞ ﻣﻊ ﺍﻟﻜﻞ ﺩﻭﻥ إﺳﺘﺜﻨﺎﺀ
ﺍﻟﻤﻌﻠﻤﺎﺕ : ﺍﻟﺤﻤﺪﻟﻠﻪ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺴﻼﻣﻪ أﺳﺘﺎﺫﻩ ﻋﺴﻰ ﻣﺎ ﺷﺮ ﻭﺷﻔﻴك ﻏﺎﻳﺒﻪ ﻛﻞ ﻫﺎﺫﻱ ﺍﻟﻤﺪﺓ
ﺍﻟﻤﺪﻳﺮﺓ : ﺍﻟﺸﺮ ﻣﺎﻳﺠﻴﻜﻢ أﺑﺪ ﺇﻥ ﺷﺎﺀ
ﺍﻟﻠﻪ .. ﺍﻟﺤﻘﻴﻘﺔ ﺃﻧﺎ ﺗﺰﻭﺟﺖ
ﺍﻟﻤﻌﻠﻤﺎﺕ : ﻣﺎﺷﺎﺀ ﺍﻟﻠﻪ …. ﻭﻣﻦ ﻫو ﺳﻌﻴﺪ ﺍﻟﺤﻆ ﺍﻟﻠﻲ ﺗﺰﻭﺟﺘﻴه ﻭأﻟﻒ ﻣﺒﺎﺭﻙ ﻣﻨﻚ ﺍﻟﻌﻴﺎﻝ ﻭﻣﻨه ﺍﻟﻤﺎﻝ
ﺍﻟﻤﻌﻠﻤﺎﺕ : ﻭﻟﻴﻪ ﻣﺎﺑﺸﺮﺗﻴﻨﺎ الله ﻳﻬﺪﻳﻚ ﻋﻠﺸﺎﻥ ﻧﺪﻋﻲ ﻟﻚ؟
ﺍﻟﻤﺪﻳﺮﺓ : ﺃﺑﺪﺍَ ﺃﻧﺎ ﺗﺰﻭﺟﺖ ﻭﺍﺣﺪ ﻣن ﺍﺯﻭﺍﺟﻜﻢ
ﺗﺴﺎﺀﻟﺖ ﺍﻟﻤﻌﻠﻤﺎﺕ ﻭﻫﻦ ﻓﻲ حالة ﺻﺪﻣﺔ ﻭﻣﻔﺎﺟﺄﺓ
ﺯﻭﺝ ﻣﻴﻦ ﺗﺰﻭﺟﺘﻲ؟؟؟
ﻭﻛﻞ ﻭﺣﺪﻩ ﻣﻨﻬﻦ ﻳﺪﻫﺎ ﻋﻠﻰ ﻗﻠﺒﻬا ﻻﺗﻜﻮﻥ ﺍﻟﻤﺪﻳﺮﺓ ﺧﺬﺕ ﺯﻭﺟﻬﺎ
ﺍﻟﻤﺪﻳﺮﺓ : ﻣﻮ ﻻﺯﻡ ﺗﻌﺮﻓﻮﻥ
ﺍﻟﻤﻌﻠﻤﺎﺕ : ﺍﻻ ﺗﻜﻔﻴﻦ ﻋﻠﻤﻴﻨﺎ ﺯﻭﺝ ﻣﻴن ﺍﻟﻠﻲ ﺗﺰﻭﺟﺘﻴه ﻋﻠﺸﺎﻥ ﻣﺎﻧﺸﻜﻚ ﺑﺮﺟﺎﻟﻨﺎ
ﺍﻟﻤﺪﻳﺮﺓ : ﻣﻠﺰﻣﻴﻦ ﺗﻌﺮﻓﻮﻥ . ؟
ﺍﻟﻤﻌﻠﻤﺎﺕ ﻛﻠﻬﻦ ﺑﺼﻮﺕ ﻭﺍﺣﺪ: أﻳﻮه ﻣﻠﺰﻣﻴﻦ
ﺍﻟﻤﺪﻳﺮﺓ : ﻃﻴﺐ ﺑﺸﺮﻁ
الجزء الاول
انا عادل ٣٧ سنه مطلق وعايش لوحدي في بيت وسط الزرع
وبطلت القصه ندي ١٧ سنه بس جسمها وجعلها كأنها ٢٧ سنه
انا وهي جران وبينا زرع اتقبلنا مره صدفه وانا محدش بالي منها خالص عشان دي بنسبالي عيله بس هي اتعلقت بيه وبقيت توقف قدامي في البلكونه وتحرك ايديها عشان اخد بالي منها وفعلا في النهايه اخد بالي انها عايزني بس دي عيله يلا ح نبداء القصه
عادل …لما اخد بالي الفضول قتلني فرحت تحت بيتها وعملت نفسي بتكلم في التلفون ومليت رقمي كأني عايزو يشحنلي وفعلا اخدت الرقم وشويه لقيت رقم غريب
عادل ….مساء الخير
ندي…مساء النور
عادل ……مين حضرتك
ندي ….يعني مش عارف الي وقفالك في البلكونه علي طول وانت ولا هنا
عادل…معلش انا ماخدش بالي اصلك صغيره اوي
ندي …إنا مش صغيره انا ١٧ سنه يا عادل
عادل …انتي كمان عارف اسمي
ندي ….اه وعرف كل حاجه عنك بس نفسي اعرف طلقت ليه
عادل …..هههه لما تكبري ح قولك
ندي …..انا كبيره وبلاش يا حبيبي تزعلني
عادل ….مين حبيبك
ندي ….انت حبيبي ورجلي وخويه وروحي
عادل …. يا بنت انا اكبر منك بي ٢٠ سنه
ندي …وايه يعني انا عايزك وبحبك
عادل …انتي يا طفله تعرفي الحب
ندي … انا مش طفله ومش ح سيبك انا صدقت مالقيتك
عادل …انتي بتتكلمي جد
ندي …اه واي انت عايزو ح عملهولك بس ما تبعدش عني
عادل …هعوز ايه من عليه زيك
ندي … العيله دي ح تعوضك عن مراتك وهتحس معايا برجولتك
عادل …ايه الكلام الكبير ده انتي جريئه اوي
ندي…معاك انت بس والله عمري ما كلمت حد بس من اول ما شوفتك وانا بتمناك
عادل…. انتي اسمك ايه يا جوليت
ندي ….انا اسمي ندي
عادل …بتدرسي
ندي ….اه في ثانوي عام
عادل ….نتكلم بصرحه
ندي …ياريت
عادل ….انا كاراجل عايزك انتي شكلك وجسمك سحروني من اول ما شوفتك بس انا خايف عليكي من الي ممكن يحصل لو قربنا من بعض وانا مش عايز اتجوز يعني مش ح تجوزك شوفيلك شاب من سنك وسبيني في حالي
ندي …..عايزك يا عادل وعمري ما ح فكر في حد غيرك ومش ح كون غير ليك ومش عايزك تجوزني المهم تكون معايا وما تبعدش عني
وهنا بدأت أضعف البنت صغيره وجميله وكلها انوثه وانا وحيد فبدات احس اني عايزها
عادل …..كلامك حلو بس يا تره ح تقدري تتحمليني وتفضلي معايه
ندي ….اوعدك عمري ما ح بعد عنك انا ملكك وليك
عادل …بلاش كلامك ده انا مش قدك
ندي …انا بقول الي جوايا عارف يا عادل نفسي اجيك بالوقت
عادل….بطلي جنان اهلك يشوفوكي
ندي …لا كلهم نامو
عادل … لو جيتي مش ح يحصل خير
ندي …ليه ح تعمل ايه
عادل …لما تكبري ح قولك
ندي …انا كبيره والله لو ما قولتلي ح تعمل ايه ح نزل وجيلك زي ما انا كده
عادل….عايزه تعرفي
ندي…اه
عادل …..وح تتحملي الي ح عملو فيكي
ندي….اه انا قولتلك انا ملكك
عادل اول ما تيجي همسكك…………….#يتبع
لو عجبتكم وعايزين الجزاء التاني قولولي رايكم فيها متنسوش تعملولي متابعه Omar Ragab علشان يوصلكم اشعار بكل جزء ينزل تحياتي
تقول فتاة : تقدّم أحدُهم لخطبتي وكان شرطه الوحيد للزواج هو الإعتناء بوالدته !!
أخبرني بأنه لن يطلب مني أكثر من ذلك ، فقط أن أُراعي أمه وقت غيابه ، فأُمه طريحة الفراش منذ عشرة أعوام ، وبعد وفاة والده لم يبقَ له سواها من الحياة .
قال لي : هذا شرطي فقط ( أمي )
أعرف بأنكِ لستٍ مُكّلفه برعايتها أو خدمتها ولكن إذا وافقتِ فستعملين ذلك من باب إنسانيتك وطاعةً لي ، هكذا أخبرني !
كانت أمه تعرضت لحادث سير مُرعب فقدت معه التحكم في جسمها بالكامل وشُلـ ــت أطرافها ، وكان هو القائم برعايتها ، ولكن نظراً لدراسته وعمله ، فهناك أوقات يغيب عنها وهي بحاجة إلى أدوية واهتمام !
فكّرت كثيراً وتحيّرت أكثر ، فهذا كأنه بحاجة إليّ خادمة وليس زوجة !
تكلّمت مع والدي الذي خفف من ضجيج تفكيري وقال لي : إسمعي يا ابنتي ، هذا مستقبلك وليس لي حق التأثير عليكِ ، ولكن طالما سألتيني رأيي فأنا أؤمن جيداً بأن (صنائع المعروف تقي مصارع السوء) .. وشخص كهذا حريص على والدته لن يُضيعك معه ولن يظلمك حقك !
إن أحبك أكرمك ، وإن كرهك لن يظلمك
فإذا كنتِ ستُراعي أمه ليس بشكل يُرضيه ولكن ستضعيها في مقام أمك فاقبلي يا ابنتي ، وإذا كان الشيطان سيجد بابه إلى قلبك فيحملك على ظُلمها فقولك( لا ) أسلم لكِ .
وتزّوجنا فعلاً ، وفي أول ليلة لي معه أخذني إلى غُرفتها ، صُعقت من منظر الغرفة ، كانت كقطعة من الجنة ، ألوانها ، ترتيبها ، وسائل التدفئة فيها ، مُختلفة تماماً عن باقي البيت !!!
تركني واقترب من سريرها ، كانت نائمة ، أخذ يهز كتفها برفق قائلاً : ماما ، لقد أحضرت هديتي لكِ ، هذه زوجتي ألا تريدين رؤيتها ؟!
فتحت عينيها برفق ونظرت له بابتسامة ثم حوّلت نظرها عليّ ، لا أستطيع وصف تلك اللحظة ، عيونها مليئة بألم ، وثغرها مبتسم بحُزن ، كان وجهها كالقمر في ليلة تمامه ، هادئ جداً لإمرأة في السبعين من عمرها !
قالت : مُبارك عليكِ بُنيتي زفافك ، وأدعو الله أن يهدي لكِ صغيري هذا ، وأن يرزُقك ولداً باراً مثله ، وألا تكوني ثقيلة عليه مثلي ، ثم ذرفت عينيها دموعاً أشبه بفيضان سُمح له بالجريان.
سارع لمسح دموعها بكُم بدلته وقال : هذا الكلام يُغضبني ، وأنتِ تعلمين ذلك ، أرجوكِ ماما لا تُعيديها !
واقتربت أنا منها وقبّلت يدها ورأسها وقلت : أمين ماما .
مرت أيامي في هذا البيت ودهشتي فيه تزيد يوماً بعد يوم ، يتبع …
الجزء الاول
انا عادل ٣٧ سنه مطلق وعايش لوحدي في بيت وسط الزرع
وبطلت القصه ندي ١٧ سنه بس جسمها وجعلها كأنها ٢٧ سنه
انا وهي جران وبينا زرع اتقبلنا مره صدفه وانا محدش بالي منها خالص عشان دي بنسبالي عيله بس هي اتعلقت بيه وبقيت توقف قدامي في البلكونه وتحرك ايديها عشان اخد بالي منها وفعلا في النهايه اخد بالي انها عايزني بس دي عيله يلا ح نبداء القصه
عادل …لما اخد بالي الفضول قتلني فرحت تحت بيتها وعملت نفسي بتكلم في التلفون ومليت رقمي كأني عايزو يشحنلي وفعلا اخدت الرقم وشويه لقيت رقم غريب
عادل ….مساء الخير
ندي…مساء النور
عادل ……مين حضرتك
ندي ….يعني مش عارف الي وقفالك في البلكونه علي طول وانت ولا هنا
عادل…معلش انا ماخدش بالي اصلك صغيره اوي
ندي …إنا مش صغيره انا ١٧ سنه يا عادل
عادل …انتي كمان عارف اسمي
ندي ….اه وعرف كل حاجه عنك بس نفسي اعرف طلقت ليه
عادل …..هههه لما تكبري ح قولك
ندي …..انا كبيره وبلاش يا حبيبي تزعلني
عادل ….مين حبيبك
ندي ….انت حبيبي ورجلي وخويه وروحي
عادل …. يا بنت انا اكبر منك بي ٢٠ سنه
ندي …وايه يعني انا عايزك وبحبك
عادل …انتي يا طفله تعرفي الحب
ندي … انا مش طفله ومش ح سيبك انا صدقت مالقيتك
عادل …انتي بتتكلمي جد
ندي …اه واي انت عايزو ح عملهولك بس ما تبعدش عني
عادل …هعوز ايه من عليه زيك
ندي … العيله دي ح تعوضك عن مراتك وهتحس معايا برجولتك
عادل …ايه الكلام الكبير ده انتي جريئه اوي
ندي…معاك انت بس والله عمري ما كلمت حد بس من اول ما شوفتك وانا بتمناك
عادل…. انتي اسمك ايه يا جوليت
ندي ….انا اسمي ندي
عادل …بتدرسي
ندي ….اه في ثانوي عام
عادل ….نتكلم بصرحه
ندي …ياريت
عادل ….انا كاراجل عايزك انتي شكلك وجسمك سحروني من اول ما شوفتك بس انا خايف عليكي من الي ممكن يحصل لو قربنا من بعض وانا مش عايز اتجوز يعني مش ح تجوزك شوفيلك شاب من سنك وسبيني في حالي
ندي …..عايزك يا عادل وعمري ما ح فكر في حد غيرك ومش ح كون غير ليك ومش عايزك تجوزني المهم تكون معايا وما تبعدش عني
وهنا بدأت أضعف البنت صغيره وجميله وكلها انوثه وانا وحيد فبدات احس اني عايزها
عادل …..كلامك حلو بس يا تره ح تقدري تتحمليني وتفضلي معايه
ندي ….اوعدك عمري ما ح بعد عنك انا ملكك وليك
عادل …بلاش كلامك ده انا مش قدك
ندي …انا بقول الي جوايا عارف يا عادل نفسي اجيك بالوقت
عادل….بطلي جنان اهلك يشوفوكي
ندي …لا كلهم نامو
عادل … لو جيتي مش ح يحصل خير
ندي …ليه ح تعمل ايه
عادل …لما تكبري ح قولك
ندي …انا كبيره والله لو ما قولتلي ح تعمل ايه ح نزل وجيلك زي ما انا كده
عادل….عايزه تعرفي
ندي…اه
عادل …..وح تتحملي الي ح عملو فيكي
ندي….اه انا قولتلك انا ملكك
عادل اول ما تيجي همسكك…………….#يتبع
لو عجبتكم وعايزين الجزاء التاني قولولي رايكم فيها متنسوش تعملولي متابعه Omar Ragab علشان يوصلكم اشعار بكل جزء ينزل تحياتي
الجزء الاول
انا عادل ٣٧ سنه مطلق وعايش لوحدي في بيت وسط الزرع
وبطلت القصه ندي ١٧ سنه بس جسمها وجعلها كأنها ٢٧ سنه
انا وهي جران وبينا زرع اتقبلنا مره صدفه وانا محدش بالي منها خالص عشان دي بنسبالي عيله بس هي اتعلقت بيه وبقيت توقف قدامي في البلكونه وتحرك ايديها عشان اخد بالي منها وفعلا في النهايه اخد بالي انها عايزني بس دي عيله يلا ح نبداء القصه
عادل …لما اخد بالي الفضول قتلني فرحت تحت بيتها وعملت نفسي بتكلم في التلفون ومليت رقمي كأني عايزو يشحنلي وفعلا اخدت الرقم وشويه لقيت رقم غريب
عادل ….مساء الخير
ندي…مساء النور
عادل ……مين حضرتك
ندي ….يعني مش عارف الي وقفالك في البلكونه علي طول وانت ولا هنا
عادل…معلش انا ماخدش بالي اصلك صغيره اوي
ندي …إنا مش صغيره انا ١٧ سنه يا عادل
عادل …انتي كمان عارف اسمي
ندي ….اه وعرف كل حاجه عنك بس نفسي اعرف طلقت ليه
عادل …..هههه لما تكبري ح قولك
ندي …..انا كبيره وبلاش يا حبيبي تزعلني
عادل ….مين حبيبك
ندي ….انت حبيبي ورجلي وخويه وروحي
عادل …. يا بنت انا اكبر منك بي ٢٠ سنه
ندي …وايه يعني انا عايزك وبحبك
عادل …انتي يا طفله تعرفي الحب
ندي … انا مش طفله ومش ح سيبك انا صدقت مالقيتك
عادل …انتي بتتكلمي جد
ندي …اه واي انت عايزو ح عملهولك بس ما تبعدش عني
عادل …هعوز ايه من عليه زيك
ندي … العيله دي ح تعوضك عن مراتك وهتحس معايا برجولتك
عادل …ايه الكلام الكبير ده انتي جريئه اوي
ندي…معاك انت بس والله عمري ما كلمت حد بس من اول ما شوفتك وانا بتمناك
عادل…. انتي اسمك ايه يا جوليت
ندي ….انا اسمي ندي
عادل …بتدرسي
ندي ….اه في ثانوي عام
عادل ….نتكلم بصرحه
ندي …ياريت
عادل ….انا كاراجل عايزك انتي شكلك وجسمك سحروني من اول ما شوفتك بس انا خايف عليكي من الي ممكن يحصل لو قربنا من بعض وانا مش عايز اتجوز يعني مش ح تجوزك شوفيلك شاب من سنك وسبيني في حالي
ندي …..عايزك يا عادل وعمري ما ح فكر في حد غيرك ومش ح كون غير ليك ومش عايزك تجوزني المهم تكون معايا وما تبعدش عني
وهنا بدأت أضعف البنت صغيره وجميله وكلها انوثه وانا وحيد فبدات احس اني عايزها
عادل …..كلامك حلو بس يا تره ح تقدري تتحمليني وتفضلي معايه
ندي ….اوعدك عمري ما ح بعد عنك انا ملكك وليك
عادل …بلاش كلامك ده انا مش قدك
ندي …انا بقول الي جوايا عارف يا عادل نفسي اجيك بالوقت
عادل….بطلي جنان اهلك يشوفوكي
ندي …لا كلهم نامو
عادل … لو جيتي مش ح يحصل خير
ندي …ليه ح تعمل ايه
عادل …لما تكبري ح قولك
ندي …انا كبيره والله لو ما قولتلي ح تعمل ايه ح نزل وجيلك زي ما انا كده
عادل….عايزه تعرفي
ندي…اه
عادل …..وح تتحملي الي ح عملو فيكي
ندي….اه انا قولتلك انا ملكك
عادل اول ما تيجي همسكك…………….#يتبع
لو عجبتكم وعايزين الجزاء التاني قولولي رايكم فيها متنسوش تعملولي متابعه Omar Ragab علشان يوصلكم اشعار بكل جزء ينزل تحياتي
تقول فتاة : تقدّم أحدُهم لخطبتي وكان شرطه الوحيد للزواج هو الإعتناء بوالدته !!
أخبرني بأنه لن يطلب مني أكثر من ذلك ، فقط أن أُراعي أمه وقت غيابه ، فأُمه طريحة الفراش منذ عشرة أعوام ، وبعد وفاة والده لم يبقَ له سواها من الحياة .
قال لي : هذا شرطي فقط ( أمي )
أعرف بأنكِ لستٍ مُكّلفه برعايتها أو خدمتها ولكن إذا وافقتِ فستعملين ذلك من باب إنسانيتك وطاعةً لي ، هكذا أخبرني !
كانت أمه تعرضت لحادث سير مُرعب فقدت معه التحكم في جسمها بالكامل وشُلـ ــت أطرافها ، وكان هو القائم برعايتها ، ولكن نظراً لدراسته وعمله ، فهناك أوقات يغيب عنها وهي بحاجة إلى أدوية واهتمام !
فكّرت كثيراً وتحيّرت أكثر ، فهذا كأنه بحاجة إليّ خادمة وليس زوجة !
تكلّمت مع والدي الذي خفف من ضجيج تفكيري وقال لي : إسمعي يا ابنتي ، هذا مستقبلك وليس لي حق التأثير عليكِ ، ولكن طالما سألتيني رأيي فأنا أؤمن جيداً بأن (صنائع المعروف تقي مصارع السوء) .. وشخص كهذا حريص على والدته لن يُضيعك معه ولن يظلمك حقك !
إن أحبك أكرمك ، وإن كرهك لن يظلمك
فإذا كنتِ ستُراعي أمه ليس بشكل يُرضيه ولكن ستضعيها في مقام أمك فاقبلي يا ابنتي ، وإذا كان الشيطان سيجد بابه إلى قلبك فيحملك على ظُلمها فقولك( لا ) أسلم لكِ .
وتزّوجنا فعلاً ، وفي أول ليلة لي معه أخذني إلى غُرفتها ، صُعقت من منظر الغرفة ، كانت كقطعة من الجنة ، ألوانها ، ترتيبها ، وسائل التدفئة فيها ، مُختلفة تماماً عن باقي البيت !!!
تركني واقترب من سريرها ، كانت نائمة ، أخذ يهز كتفها برفق قائلاً : ماما ، لقد أحضرت هديتي لكِ ، هذه زوجتي ألا تريدين رؤيتها ؟!
فتحت عينيها برفق ونظرت له بابتسامة ثم حوّلت نظرها عليّ ، لا أستطيع وصف تلك اللحظة ، عيونها مليئة بألم ، وثغرها مبتسم بحُزن ، كان وجهها كالقمر في ليلة تمامه ، هادئ جداً لإمرأة في السبعين من عمرها !
قالت : مُبارك عليكِ بُنيتي زفافك ، وأدعو الله أن يهدي لكِ صغيري هذا ، وأن يرزُقك ولداً باراً مثله ، وألا تكوني ثقيلة عليه مثلي ، ثم ذرفت عينيها دموعاً أشبه بفيضان سُمح له بالجريان.
سارع لمسح دموعها بكُم بدلته وقال : هذا الكلام يُغضبني ، وأنتِ تعلمين ذلك ، أرجوكِ ماما لا تُعيديها !
واقتربت أنا منها وقبّلت يدها ورأسها وقلت : أمين ماما .
مرت أيامي في هذا البيت ودهشتي فيه تزيد يوماً بعد يوم ، يتبع …
في قديم الزمان كان يوجد شاب فقير جدا يدعى سيمون ذهب هذا الشاب إلى السوق ليبحث عن عمل يأكل ويشرب منه، وعندما وصل هناك جاء تاجر غني جدا على عربة ذهبية وكان كل رجال السوق هناك لكن بمجرد أن رأوه يقترب ركضوا واختبأوا منه، بقى رجل واحد فقط وهو سيمون.
قال: التاجر الغني لسيمون اذا كنت تبحث عن عمل أيها الغلام الطيب، سوف أشغلك عندي بملغ 100 روبل يوميا، وافق الشاب دون تفكير كثير وقال له التاجر الغني تعالى غدا إلى رصيف المرفأ لنبدأ العمل في اليوم التالي وصل سيمون إلى الرصيف فوجد التاجر الغني في انتظاره التقت العائلة وذهب الجميع إلى القصر وذهب معهم العامل الجديد، جلسوا وأكلوا اشهى أنواع الطعام كان العامل الشاب رجلا طيبا ووسيما فاحبته ابنة التاجر كثيرا وكانت تنظر اليه بنظرات اعجاب بعد ان انتهوا من الطعام قال التاجر للشاب دعنا نستريح اليوم ونبدا العمل غدا، وطلب التاجر من الشاب انغ يبات في غرفة الضيوف، وفي الليل جاءت ابنة التاجر لسيمون واعطته حجر صوان وحجر ذهب وقالت له خذ هذا ربما تحتاج إليه يوما ما في اليوم التالي ذهب التاجر الغني مع العامل إلى أعلى جبل الذهب، وعندما وصلوا قال التاجر للعامل دعنا نشرب نخب الشجاعة و اعطاه القليل من الشراب المنوم وبمجرد أن شرب الشاب نام نوماً عميقاً، بعد ذلك أخذ التاجر سكيناً وقتل خروف كبير ثم فتح بطنه ووضع الشاب في داخله وأخاط
جلد الخروف جيدا وجلس هو في الغابة بعد قليل جاءت الغربان تحلق وامسكت بالخروف وحملته اعلى الجبل وبدأت تنقره سرعان ما التهمت الغربان الخروف و كانت على وشك أن تبدأ بالتهام سيمون ولكن لحسن الحظ استيقظ سيمون في هذه اللحظة وأبعد الغربان من حوله وسأل بصوت عالی اینغ أنا ؟ رد الرجل الغني أنت أعلى جبل الذهب ولكي تنزل منه يجب عليك أن تستخرج الذهب وترميه أسفل الجبل فعل الشاب ما قاله له الغني واستخرج الكثير من الذهب ودحرجه أسفل الجبل و بدأ الرجل يضع الذهب في العربات وبعد أن انتهى قال الغني للشاب شكراً لك ايهاغ الغبي هذا أكثر مما أحتاجه بكثير، قال الشاب وانا كيف سأنزل، فقال الغني تسعة وتسعون رجلا قبلك انتهت حياتهم في هذا الجبل وبك سيصير العدد مائة، بعد ذلك غادر التاجر المتعجرف وترك الشاب وحيدا ليلاقي مصيره فكر الشاب المسكين: ماذا علي أن أفعل؟
النزول مستحيل والبقاء يعني المۏت القاسې من الجوع و العطش، وقف صاحبنا و حامت الغربان السود ذات المناقير الحديد فوق رأسه كأنها تتهيأ مسبقا لالتهام الفريسة، حاول الشاب أن يفكر كيف حدث كل هذا وتذكر ما قالته له الفتاة الجميلة عندما اعطته حجر الذهب وحجر الصوان وقالت له خذ هذا قد تحتاج إليه يوما ما.
أخرج الشاب حجر الذهب وحجر الصوان وضربهما ببعضهما